لحظة تأمل خاطفة
تغمرني بلهفة الحنين
على قفص الصدر الوديع
تجرفني خطاي المتثاقلة
تمرر الكف فوق شفاه الأحزان.
كيف لي أن أسحق وجعي المتهالك
وأطرد الآهات من جلاجل السلوان
وأنا:
أستلقي على ظهر قصيدة
بها
تاه موطني بين الحروف
بها
أسرد تراجيديا الألم العالق بأنفاسي
وأزيل غبار الندم من وجنة الأيام.
أيها الحب القابع في أركان خافقي،
تنهدات الريح تسمعني نعيق الوجد الغاشم
تتوغل بأعماقي كالاماني العجاف.
هدير مشاعري، أسراب عصافير
تطعمني بفتات من كف مهترئة
تلعق رتابة التغاريد،
وتسجرني في قعر الإغتراب.
إبتسامتي:
تخرق أجواء الفضول السارد في غياهب
الإيحاءات.
وأغنية غدي بلحن موزار،
تقرع أجراس النعيم الحالمة.
بيد أن أحلامي عشتارية
أفجرها نبعا من رضاب أوردتي
رقصة تانغو مرتجلة
تتجسدني في حنجرة الأنغام.
تحت تهديد المستحيل،
طيف الأمل يجبرني على الإستسلام.
علني أغزل ثوب العناق
من إيحاءات بلون الشمس.
على قفص الصدر الوديع
تجرفني خطاي المتثاقلة
تمرر الكف فوق شفاه الأحزان.
كيف لي أن أسحق وجعي المتهالك
وأطرد الآهات من جلاجل السلوان
وأنا:
أستلقي على ظهر قصيدة
بها
تاه موطني بين الحروف
بها
أسرد تراجيديا الألم العالق بأنفاسي
وأزيل غبار الندم من وجنة الأيام.
أيها الحب القابع في أركان خافقي،
تنهدات الريح تسمعني نعيق الوجد الغاشم
تتوغل بأعماقي كالاماني العجاف.
هدير مشاعري، أسراب عصافير
تطعمني بفتات من كف مهترئة
تلعق رتابة التغاريد،
وتسجرني في قعر الإغتراب.
إبتسامتي:
تخرق أجواء الفضول السارد في غياهب
الإيحاءات.
وأغنية غدي بلحن موزار،
تقرع أجراس النعيم الحالمة.
بيد أن أحلامي عشتارية
أفجرها نبعا من رضاب أوردتي
رقصة تانغو مرتجلة
تتجسدني في حنجرة الأنغام.
تحت تهديد المستحيل،
طيف الأمل يجبرني على الإستسلام.
علني أغزل ثوب العناق
من إيحاءات بلون الشمس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق