على كفّي حملتُ دَمي
صغيراً شِبْتُ في المَهْدِ
خيوطُ الحِقْد شدّتْني
بأيدي أرْعَنٍ وَغْدِ
فَأحْكَمَ فَتْلها غِلَّاً
على عُنُقِي بِذا الشَّدِّ
وألْقاني بِمُعْتَرَكٍ
رَهيبٍ خَاضَهُ جَدّي
بِلا ذنْبٍ جَنى عُمْري
وأطْعمهُ إلى اللَّحْدِ
سأغْزلُ كلّ أحلامي
وأبني باليقين غدي
سَأحْمي تربة الأرض
ولَسْتُ بِناكثٍ عَهْدي
أُواجِهُ صَدْر ظُلّامي
بِنيرانٍ من الوَجْدِ
أردُّ الكَيْدَ للنَّحْر
وأُوسِعُ حُفْرةَ الوَأْدِ
سِلاحي نَصْلهُ الحُبُّ
ورَشُّ الماء للوَرْدِ
فاطمة سليطين
بأيدي أرْعَنٍ وَغْدِ
فَأحْكَمَ فَتْلها غِلَّاً
على عُنُقِي بِذا الشَّدِّ
وألْقاني بِمُعْتَرَكٍ
رَهيبٍ خَاضَهُ جَدّي
بِلا ذنْبٍ جَنى عُمْري
وأطْعمهُ إلى اللَّحْدِ
سأغْزلُ كلّ أحلامي
وأبني باليقين غدي
سَأحْمي تربة الأرض
ولَسْتُ بِناكثٍ عَهْدي
أُواجِهُ صَدْر ظُلّامي
بِنيرانٍ من الوَجْدِ
أردُّ الكَيْدَ للنَّحْر
وأُوسِعُ حُفْرةَ الوَأْدِ
سِلاحي نَصْلهُ الحُبُّ
ورَشُّ الماء للوَرْدِ
فاطمة سليطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق