بعدما رقنوا قيد الاسماء،، وأسدلوا ستائر النسيان
جلسوا طويلا على مصاطب الحنين
جلسوا فقط ليضربوا الاخماس بالاسداس...!!
...................
الشعر الكستنائي ، المتطاير بأجواء العنفوان
يتجعد يوما ما، تحت خمار الشيخوخة..
وينتهي أذن دور المرآة..!!
.............
الى أجل غير مسمى، ودعنا سلسلة كتاب الجيب
ثم قرأنا فاتحة الكتاب ، على الاجل..!!!
..........
حسب سعة الجيب، تتسع الدنيا وتضيق...!!!!
..........
جذوع الاشجار القديمة، بفؤوس الحطابين محاطة
لكنها الفسيلة..
ترفع سبابتها الصغيرة
مقترحة أن تجدد دورة الحياة..!!!
...............
أحشاء الارض، رحم حضاري
فيأخذ الانسان على عاتقه، دور القابلة المأذونة. ..!!
.............
فراغ في الرأس يدور
كأذرع مروحة سقفية...!!!
..............
ليس هنالك من فائدة، لشروق الشمس في أرجاء الشرق
وسديم الساسة،، يسور ضوء العين....!!!!
...........
أعلم أنك بيدق لاأكثر ، ضمن تماثيل الرقعة
وأن (الكش) لموﻻك
مجرد نقلة......!!!!
...................
الشعر الكستنائي ، المتطاير بأجواء العنفوان
يتجعد يوما ما، تحت خمار الشيخوخة..
وينتهي أذن دور المرآة..!!
.............
الى أجل غير مسمى، ودعنا سلسلة كتاب الجيب
ثم قرأنا فاتحة الكتاب ، على الاجل..!!!
..........
حسب سعة الجيب، تتسع الدنيا وتضيق...!!!!
..........
جذوع الاشجار القديمة، بفؤوس الحطابين محاطة
لكنها الفسيلة..
ترفع سبابتها الصغيرة
مقترحة أن تجدد دورة الحياة..!!!
...............
أحشاء الارض، رحم حضاري
فيأخذ الانسان على عاتقه، دور القابلة المأذونة. ..!!
.............
فراغ في الرأس يدور
كأذرع مروحة سقفية...!!!
..............
ليس هنالك من فائدة، لشروق الشمس في أرجاء الشرق
وسديم الساسة،، يسور ضوء العين....!!!!
...........
أعلم أنك بيدق لاأكثر ، ضمن تماثيل الرقعة
وأن (الكش) لموﻻك
مجرد نقلة......!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق