عاشقتي المنقوشةُ نبضاً
بشغافِ القلبْ ..
ما كانت يوماً أحجيةً
أو سراً أو ظلمةَ سَهْبْ ..
بل كانت لشعوري
خارطة حين يُضيّعنُي
هوَسي بمتاهاتِ الحبْ ..
لتساورني كشعاعِ ربيعٍ
يتهادى بقتامِ الدربْ ..
فأنا الظامئُ عِشقاً فيها
وهي السهلةُ كالماءِ العذبْ ..
تجتاحُ شُعوريْ أحياناً
كأريجِ الزَهْر ..
تتغلغلُ بينَ الأملِ
وبينَ الآهاتِ الحَرى
كقصائدِ شِعْر ..
تَحملُني عِشقاً
تأسرُني كالنبعِ
الجاري بضفافِ النَهْر ..
عاشِقتي كالدَوحةِ
في علياءِ هُياميْ
أُسقيها سَهَريْ
بليالي العُمْر ..
في الدنيا ألمٌ
وعذابٌ وغياهبُ عِسْر ..
لكنَّ لعاشِقتي ثغرٌ
إن أطلقَ للبسمةِ
مِنْ شفتيهِ عنانٌ
تتزلزلُ كلَ الأحزانِ
الحَيرى بِحنايا الصَدْر ..
تَهمسُ يرقصُ
نبضُ القلبِ سروراً
كالريحِ وأوراقِ الزَرْع ..
تجتاحُ سنِينيْ
لتُرمِمَ في روحي طِفلاً
أَشقاهُ العُمرُ وآماقُ الدَمْع ..
تبعثُ مِنْ أجداثِ
الأوهامِ بإحساسيْ حُلمَاً
إن أغدقَ للآمالِ
بِعينيهَا نَبْع ..
تَلقانيْ وِتراً في الأحزانِ
فتُسقيني فَرَحَاً
لأرانيْ في البهجةِ شَفْع ..
تُقحِمُنيْ في عَالمِها طوعاً
فتَثور النشوةُ إعصاراً
في الأعْماق ..
أثملُ أنسى أشجانيْ
أخرجُ ثم أعودُ
لأطفئ نيرانَ الأشواق ..
تُسكِنُني في دفئِ مشاعِرها
أغفوَ ثم أنامُ وأصحوْ
لأراها تَسكنُ في الاحدَاق ..
هيَ شمسٌ إنْ غابتْ يوماً
سيحلُ ظلامُ
الأحزانِ ويُرغمُنيْ
أن أغرسَ آلاميْ
دمعاً بجِراحِ الآمَاق ..
أو سراً أو ظلمةَ سَهْبْ ..
بل كانت لشعوري
خارطة حين يُضيّعنُي
هوَسي بمتاهاتِ الحبْ ..
لتساورني كشعاعِ ربيعٍ
يتهادى بقتامِ الدربْ ..
فأنا الظامئُ عِشقاً فيها
وهي السهلةُ كالماءِ العذبْ ..
تجتاحُ شُعوريْ أحياناً
كأريجِ الزَهْر ..
تتغلغلُ بينَ الأملِ
وبينَ الآهاتِ الحَرى
كقصائدِ شِعْر ..
تَحملُني عِشقاً
تأسرُني كالنبعِ
الجاري بضفافِ النَهْر ..
عاشِقتي كالدَوحةِ
في علياءِ هُياميْ
أُسقيها سَهَريْ
بليالي العُمْر ..
في الدنيا ألمٌ
وعذابٌ وغياهبُ عِسْر ..
لكنَّ لعاشِقتي ثغرٌ
إن أطلقَ للبسمةِ
مِنْ شفتيهِ عنانٌ
تتزلزلُ كلَ الأحزانِ
الحَيرى بِحنايا الصَدْر ..
تَهمسُ يرقصُ
نبضُ القلبِ سروراً
كالريحِ وأوراقِ الزَرْع ..
تجتاحُ سنِينيْ
لتُرمِمَ في روحي طِفلاً
أَشقاهُ العُمرُ وآماقُ الدَمْع ..
تبعثُ مِنْ أجداثِ
الأوهامِ بإحساسيْ حُلمَاً
إن أغدقَ للآمالِ
بِعينيهَا نَبْع ..
تَلقانيْ وِتراً في الأحزانِ
فتُسقيني فَرَحَاً
لأرانيْ في البهجةِ شَفْع ..
تُقحِمُنيْ في عَالمِها طوعاً
فتَثور النشوةُ إعصاراً
في الأعْماق ..
أثملُ أنسى أشجانيْ
أخرجُ ثم أعودُ
لأطفئ نيرانَ الأشواق ..
تُسكِنُني في دفئِ مشاعِرها
أغفوَ ثم أنامُ وأصحوْ
لأراها تَسكنُ في الاحدَاق ..
هيَ شمسٌ إنْ غابتْ يوماً
سيحلُ ظلامُ
الأحزانِ ويُرغمُنيْ
أن أغرسَ آلاميْ
دمعاً بجِراحِ الآمَاق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق