ما للقصائد تميل دفقا إلى العتمة.....!
هل هاجرتنا دماء القوافي...؟
هل تاه عنّا الشّعر.....؟
أم نسينا رسمه....!
أم خذلتنا الرّيح....؟
فوقفنا بين بحور الخليل....
تائهين ....
ما بين حنين ودمعة.....
..............
يا أيّها الواقف في منتصف الشّعر...
حَبّرْ من حزنك نشيد البلابل....
واقترض من الشّمس ترياق الأرق...
واستسمح الضّوء خطايا اللّيل...
فلربّما.....
ربّما...
وفي كوابيس الألم العادّي....
حين لا صوت....
لا صدى.....
لا بسمة....
...............
ربّما تعدّل الرّيح وجهة الحمام ....
يعود السّلام.........
تقرّ الكلمات....
تصدح الأغنيّات........
ينتشي المداد ......
فيكتُبُ عنك ما يُبهِجُ النّهايات...
من أوّل زفرة.....
حَبّرْ من حزنك نشيد البلابل....
واقترض من الشّمس ترياق الأرق...
واستسمح الضّوء خطايا اللّيل...
فلربّما.....
ربّما...
وفي كوابيس الألم العادّي....
حين لا صوت....
لا صدى.....
لا بسمة....
...............
ربّما تعدّل الرّيح وجهة الحمام ....
يعود السّلام.........
تقرّ الكلمات....
تصدح الأغنيّات........
ينتشي المداد ......
فيكتُبُ عنك ما يُبهِجُ النّهايات...
من أوّل زفرة.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق