رسمت لنفسها بيت للأحلام، نامت فيه، زوجة سعيدة، أولاد كالفراشات ، قصر وشلالات ضوء في وطن آمن. يا لها من مفارقة ، انتهت مراسم تتويجه شهيدا على ايدي عشاق الظلم والظلام ، كتبت على قبره؟ أن قدومك للدنيا كان كالنور، الى الحد الذي يشهق معه الكون بأسره، تشبه الملائكة وﻻ أتصور لك نسخة بشرية أخرى.. صرخت فتجمدت دموعها من برد روحها تحسست قلبها فوجدته قد رحل مع من تحب..
أبحث عن موضوع
الثلاثاء، 19 يوليو 2016
بيت اﻻحلام ............... بقلم : رفاه زاير جونه // العراق
رسمت لنفسها بيت للأحلام، نامت فيه، زوجة سعيدة، أولاد كالفراشات ، قصر وشلالات ضوء في وطن آمن. يا لها من مفارقة ، انتهت مراسم تتويجه شهيدا على ايدي عشاق الظلم والظلام ، كتبت على قبره؟ أن قدومك للدنيا كان كالنور، الى الحد الذي يشهق معه الكون بأسره، تشبه الملائكة وﻻ أتصور لك نسخة بشرية أخرى.. صرخت فتجمدت دموعها من برد روحها تحسست قلبها فوجدته قد رحل مع من تحب..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق