هنا ، ،
قبل ثلاثة عقود أو أكثر
عند دهاقين حارتي القديمة
كنت أحلم
نعم . .
لم أزل أذكرها جيدا
أحلام الطفولة
كانت ساذجة جدااا
كنت أوقد شمعة كل يوم
قرب الجسر القديم . .
و مرقد الرجل الصالح
كان الكون فسيحا جدا
لكنه تغير . . .
و بدون إشارات
أحدا لا يعلم سبب الخوف
اليوم ، ،
يتوه الدمع بنزف وافق
عند نواصي العدل
أخشى ، ،
من غرق آخر
ف سفينة نوح لم تكتمل بعد . .
.............
كنت أحلم
نعم . .
لم أزل أذكرها جيدا
أحلام الطفولة
كانت ساذجة جدااا
كنت أوقد شمعة كل يوم
قرب الجسر القديم . .
و مرقد الرجل الصالح
كان الكون فسيحا جدا
لكنه تغير . . .
و بدون إشارات
أحدا لا يعلم سبب الخوف
اليوم ، ،
يتوه الدمع بنزف وافق
عند نواصي العدل
أخشى ، ،
من غرق آخر
ف سفينة نوح لم تكتمل بعد . .
.............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق