قادت سفينة الامل ,,.
الى مثلث الغدر المميت ,,,
وامواج الخداع ,,,
اجتاحت جدار الأمان ,,.
ومزقت قوارب النجاة ,,.
لا مفر من الماضي ,,,
فقبلته وتجرعت سمه القاتل ,,,
ولكن الحاضر يشبه الماضي ,,.
لا تغيير ,,,
لا تعديل,,,
وعود كاذبة ,,,
وقسما زور ,,,
ورماح القراصنة الطويلة ,,.
شقت بدن سفينتي,,.
واها انا اغرق شيء فشيء,,,
في محيط الخائنة الشقراء,.,
السماء ظلمة ,,,
والبدر راح ضحية كيد النساء,,,.
والشمس هربت الى الشرق البعيد ,,,
اين انا من انا ...
لماذا انا .....
دعيني اموت بسلام ..
دون صوت او جدل ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق