لجين ينبري ليشرق نوره
يختال بين الأقران
ويرتوي من موج البحر
كحورية في القلاع
تحصّنت
تُصوّب السهام على نرجسية وتصطاد عينا لاهية
الصمت تقفى بين خلجات النفسٍ
ويؤلمُ
كبدا في الحشى على الإثر تمزق
فهل يتمرد مُهاجرا صبابة الغمد
ويعاتب زمن المقلاع الذي يولّي الدُبُر؟
تفرقوا شِيَعا بين ليل ونهار
واليومُ يباع النهدُ بدولار
تمردّي أيتها الحوباء
لترسمي أسطورتك على الجدار
كعشتار
تأوي إليها المَجدَ فيه الأسْدُ جاثيات
تربعت بين تمردّها
أنوارُ اللوز وذكريات الكرز
لا تسأمُ تجلياتَ الصخرِ
الذي
بين ضلعيه تضمرُ الفجوات
تمردي
وكوني سُلطان الحرفِ
وأغدقي من فنجان بحرك رشفة
تعيدُ قسَمَ التين والزيتون
وتقذِف الوجدَ بمياسم الصبر قم يا فتي
وانهض
ولا تكترث لتفاهة الخذلان
قم وتبتل
وألقي عن الكتف عباءة الهموم
ليعود للمجداف نضارة العود ليخترق العباب
ويكفكف الدمع من عين حمئة
وينثرُ البسمات على ضفاف
شجن راسي في العروق
ويؤلمُ
كبدا في الحشى على الإثر تمزق
فهل يتمرد مُهاجرا صبابة الغمد
ويعاتب زمن المقلاع الذي يولّي الدُبُر؟
تفرقوا شِيَعا بين ليل ونهار
واليومُ يباع النهدُ بدولار
تمردّي أيتها الحوباء
لترسمي أسطورتك على الجدار
كعشتار
تأوي إليها المَجدَ فيه الأسْدُ جاثيات
تربعت بين تمردّها
أنوارُ اللوز وذكريات الكرز
لا تسأمُ تجلياتَ الصخرِ
الذي
بين ضلعيه تضمرُ الفجوات
تمردي
وكوني سُلطان الحرفِ
وأغدقي من فنجان بحرك رشفة
تعيدُ قسَمَ التين والزيتون
وتقذِف الوجدَ بمياسم الصبر قم يا فتي
وانهض
ولا تكترث لتفاهة الخذلان
قم وتبتل
وألقي عن الكتف عباءة الهموم
ليعود للمجداف نضارة العود ليخترق العباب
ويكفكف الدمع من عين حمئة
وينثرُ البسمات على ضفاف
شجن راسي في العروق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق