كلمــــاتٌ تفيـــضُ في العــينانِ
رغمَ صمتي ولــوعــةِ الكــتمانِ
ما بقى في الشعورِ من نفحاتٍ
غيرَ آهٍ ترى وعــينانِ نضَّـــاختانِ
سكـرَ الليلُ مترعاً من دمـوعي
واســتباحَ الانينَ مــلءَ حـناني
وذوى العمرُ راحلاً في غـــروبٍ
مُترامي عــلى ذهولِ الـــزمانِ
ناهــدٌ انتَ والظـــلامُ كســـولٌ
يتمـــادى بمقــــلةِ الحـــــيرانِ
وسـفيني ترقصت فــوق بحــرٍ
من دموعي ولوعتي وأفـتتاني
ساعداني على البكاءِ دموعــاً
يا خـــليليَّ قبـلَ ان تبكـــياني
واســتبيــنا مواجعي وجروحي
فنزيفـــي جرى منَ الأجـــفـانِ
يالشــوقي وقد ترائت طــيوفــاً
تتهــامى كــممطـــــرٍ بتــــوانِ
وانا ظــــامي لا أكــــادُ حـــنيناً
أنْ أروّي بهــــا صـــدى نيراني
فاسترقَّا لعاشــقٍ ماتَ شـــوقاً
أو فعفَّــا وخــليانـــي وشــاني
غيرَ آهٍ ترى وعــينانِ نضَّـــاختانِ
سكـرَ الليلُ مترعاً من دمـوعي
واســتباحَ الانينَ مــلءَ حـناني
وذوى العمرُ راحلاً في غـــروبٍ
مُترامي عــلى ذهولِ الـــزمانِ
ناهــدٌ انتَ والظـــلامُ كســـولٌ
يتمـــادى بمقــــلةِ الحـــــيرانِ
وسـفيني ترقصت فــوق بحــرٍ
من دموعي ولوعتي وأفـتتاني
ساعداني على البكاءِ دموعــاً
يا خـــليليَّ قبـلَ ان تبكـــياني
واســتبيــنا مواجعي وجروحي
فنزيفـــي جرى منَ الأجـــفـانِ
يالشــوقي وقد ترائت طــيوفــاً
تتهــامى كــممطـــــرٍ بتــــوانِ
وانا ظــــامي لا أكــــادُ حـــنيناً
أنْ أروّي بهــــا صـــدى نيراني
فاسترقَّا لعاشــقٍ ماتَ شـــوقاً
أو فعفَّــا وخــليانـــي وشــاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق