ياجارة الحزن العتيق
المُعبَّد بالغياب
على مسافة الطريق
تنتهي إليه
جراح من عقيق
مُرَصَّفة يسراه ويمناه،
ظلت في دربك
حسن الرفيق
صامدة
تتحمل الحريق...
يا باذخة الوجع !
لك من العمر ما تبقى
فاسكبيه عبقا
ورحيق زنبقة
في تجاويف قلب
استدام في غيبوبة
الجرح العميق
عله يبرأ و يستفيق!
خديجة الميموني/ المغرب
27 مايو 2020
للوحة للرسام البلجيكي :
Jean-François
Portaels (1818-1895).
The young women from Tangier (Aouicha)غيبوبة
ياجارة الحزن العتيق
المُعبَّد بالغياب
على مسافة الطريق
تنتهي إليه
جراح من عقيق
مُرَصَّفة يسراه ويمناه،
ظلت في دربك
حسن الرفيق
صامدة
تتحمل الحريق...
يا باذخة الوجع !
لك من العمر ما تبقى
فاسكبيه عبقا
ورحيق زنبقة
في تجاويف قلب
استدام في غيبوبة
الجرح العميق
عله يبرأ و يستفيق!
27 مايو 2020
للوحة للرسام البلجيكي :
Jean-François
Portaels (1818-1895).
The young women from Tangier (Aouicha)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق