لأنك أنا
أتمدد في وريدك
لأكون أول من يطرق
نافذة قلبك
ذات وله
أصهل الحلم مدى ..
أشرق من زيف
عينيك البحر
موجة تعشق
حنانك
هدوءك
جنونك
تتمرد
على مرايا خدك
تروض شفاه الوجد
لرقصات القبل
ترى ماذا حل
بأهداب الشمس ..!
مشطها الغياب
فطال كحلها
حتى انحنى الشوق
في أجفان السراب
وما اهتدى ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق