وحدي .. وحدي بخلوتي,
اطرقُ دروبَ نسياني..
الممتدة باكتظاظ احلامي
فأكتبُ أغنيتي السائرة بلا عكاز
جرس الكلماتِ يترنمُ مزغرداً
كصنجٍ أبله في قلبي المعتوه..
وآخرى تنوحُ مولولةً بمأتم.
يا نغمة واقفة في حقلٍ مجدب,
كعوسجةٍ في سلمِ الاماني العصياتِ
متى يُعزَفُ لحنكِ الاثير؟
لا صعود ولا نزول..
مابينَ القرارِ والجواب..
مُستَكيناً هو الخاطر بالهجوع,
كأنسياحٍ كسول.
يا جفنيَّ الصاحي بالغَفوِّ..
والغافي بالصحوِّ الرَقوُد.
متى ينفضُ الغيم الثقيل
أحمال السنين الغابرات؟
أسناناً ضاحكات بوجهِ الوجوم؟
متى أفيق..وتطفئُ نار الجمود ؟
مشعلةٌ خضرةَ الحلم بحقائق الوعود.
فلا التيّه يجرُ أقدامي الراحلات صوبَ
… منطق الحدود.
ولا غيبةَ ما أريد…….
كصنجٍ أبله في قلبي المعتوه..
وآخرى تنوحُ مولولةً بمأتم.
يا نغمة واقفة في حقلٍ مجدب,
كعوسجةٍ في سلمِ الاماني العصياتِ
متى يُعزَفُ لحنكِ الاثير؟
لا صعود ولا نزول..
مابينَ القرارِ والجواب..
مُستَكيناً هو الخاطر بالهجوع,
كأنسياحٍ كسول.
يا جفنيَّ الصاحي بالغَفوِّ..
والغافي بالصحوِّ الرَقوُد.
متى ينفضُ الغيم الثقيل
أحمال السنين الغابرات؟
أسناناً ضاحكات بوجهِ الوجوم؟
متى أفيق..وتطفئُ نار الجمود ؟
مشعلةٌ خضرةَ الحلم بحقائق الوعود.
فلا التيّه يجرُ أقدامي الراحلات صوبَ
… منطق الحدود.
ولا غيبةَ ما أريد…….
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق