العصفور الذي بنى عشه فوق شجرة الحياة
والذي كان يراقبنا ونحن نخط ذكرياتنا على جذعها الاخضر
فيرفرف بجناحيه ويباشر بالزقزقة
رحل الان
وتحولت الذكريات كالندوب الجميلة على جذعها اليابس ...
وبات يسكن عشه غراب كبير
ينعق بشدة
كلما حاولنا تقليد صوت عصفور
والذي كان يراقبنا ونحن نخط ذكرياتنا على جذعها الاخضر
فيرفرف بجناحيه ويباشر بالزقزقة
رحل الان
وتحولت الذكريات كالندوب الجميلة على جذعها اليابس ...
وبات يسكن عشه غراب كبير
ينعق بشدة
كلما حاولنا تقليد صوت عصفور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق