عيد ... !!! بأية ... وبالٍ عدتَ يا عيد
أما الأحبةُ ... فسبايكر والموصلُ دونهمُ
... فليتَ دونك كتلةُ برلمانية فيها عرقٌ ينبضُ بهميَ الجديد / لكنها محض كتل ... !! والكتلُ لا تنبضُ لغير دمي ، دمي المسفوح غيرِ المعلّمِ ، بأرقامِ ملفاتِ الفسادِ ، التي لا ... لم تستفهمِ : من أنتَ .. ثم لمَ أنت .. ثم أُسكتْ أنت ....
فـ ... ـالمرجعية أبية ... ترفضُ بإباء أن تسمِّي اللصوصَ بأسمائهم ... كي يمرَّ العيد بأضاحٍ سماااااااااااااان هههههههههههه / اللعنة عليَّ كم انا جائع
كل عام و............ هم بألف دولار / كم ..؟؟ ، لالالا .. وهم بألف عقدٍ ومقاولة ، وحسبي أن أبقى ألحسَ صحونََ المواكبِ العزائية ... لرأسي المنحورة ... بحربةٍ عندها جزازُ سفرٍ دبلوماسي ، فالمرور العامة ، مازلت تعتمد ، الدخووووووووووووووول مؤقتٌ ؛ فالنيام لا يوقظهم ذباب المزابل الوطنية العااااااااااااااااااابرة للطائفية .. واااااااااو ،
عييييييييييييييييييييييييد .... هبلا هوب ههههههههه ، لا مراجيحَ سوى ما شُدَّتتْ الى شراييني ... هي مريحة ، مجااااااااااانية ، ويصفق بين جنباتها أناشيدٌ مهلوسة الريشِ
لدمي وأنيني ، المهم أن العيد ٍسعيييييييييييييد .... لأبن .... القاتلِ لا الشهيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق