ضفاف حبك
في بريق
عينيك
أولد من
جديد
كأني طفل
قد فارق
أحضان دميته
و وجدوه تائها
في حانات
الضجيج
كنت أرتاد
حرائق الشوق
كنت انام على
وسائد ظلها
دون حريق
أسرح مع قطع
الغيم
أرتاد غابات
البرد
أقطف من أغصان
أشجارها
عناقيد الجليد
أيتها القادمة
من ثنايا الأضلاع
ومن رفوف
تلك القصص
وتلك الأساطير
حبيبتي
بين كيفيك
تتوقف أزمنتي
كأنها سفن
عشق
رست على
ضفاف حبك
تستنجد بك
بعد أن
أظلت عن
الطريق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق