مظلةُ أيامي في وهج حرارة غربتي لحظاتِ حب سعيدة ، تختصر مسافات العمر ببسمة ، قد تكون شاهدةً على موتِ أجمل الذكريات في منفى الشعراء المحرومين من هواء مُدِنَهُم . الكلمةُ صديقتي ذات الابتسامةِ الحزينة ، أستطيعُ أن أتنفس عبير الأوطان في وطني ، أرسِمهُ وطنا تشدوهُ البلابلَ تغريداً ، وأسمعهُ أغنيةَ حبٍ من طرف واحد ، كما في ( حكيتّ لَك عن سببْ ؛ نوحي ) ونحن لانسمع أيّ أنين ، هجرته أغلب القلوب لتخربش بأصابعها المرتجفة مستقبليات الوطن ، المستقبل مجهول رغم ضجيج دعاة صحيح الأفكار ،
2016/9/12
*هي خطط يضعها الكبار ؛ قد تتضمن عقود بيع وشراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق