أدرك أن صوتك قصيدة
وان شفاهك جنائن
من تفاح المهدئات المعلقة
على ....ارتجافات
أغصان ... القبل
وأدرك أن عيوني العاريات
يختفون في احراش كحلك
كأي ارنب
يحاول القفز على السؤال
الذي يأتي
والذي لا يأتي
هو العشق هكذا
من دون أسئلة ___________________
2016/9/11
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق