على بصمات الرماد .
... سيعبر الألم....
سيكون لقلمي نشيد ...
وخطٌ على العلم ...
لم تحترق أبنتي .....
بأعواد الشجر ...
كَحلها الدخان .....
وفستانها الأحمر .....
غنى لها العيد ......
حلقت بها الملائكة عالياً ....
كلعبة ِ دولاب الهواء ....
لكن دونما رجعة .....
من أراد عيد الملائكةِ فليأتي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق