عندما زارني الخيال لن تطلب مني البهاء,
بل تمناني أن أجسدها برحلتي ...
تخلصتُ من بشاعة الواقع الذي كنت فيه ،
وبدأتُ أجهز نفسي بطرق غامضة ...
فعجزت الأنظار ، الرغبات
وتجسدت لي أروع لحظةُ ...
فخزنتها في كيان فكري
قبل أن احفر قلبي من أجلها،
وحينها عرفت كيف يكون المرء من الشجعان ،
وكيف سيخلو الصفاء امام السراب؟
منذ تلك اللحظة استقبل الخيالُ في كل مكان وزمان ...!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق