جِبرائيل هوَ الَذي أستقَبَلَ أَرواحهم لأَنَهم أَنبياءُ الشَرفِ فِي رِحلةِ إِسراءٍ جدَيدةٍ الى عَرشٍ لا يَعرفهُ سِواهم , بَراءةُ اختراع سُومريةٍ ( مَقبرةُ الرَماد) هُناكَ فِي بُقعةٍ تَحسدُها الفِردوسُ يَتربعُ الخَليطُ البَريئُ ,لَن يُقبرَ نُورُهُ ,أَحمد.. حسن .. مصطفى ..الأَسماءُ بِإلحانَها تَحتَضنُ العراق , كِي لا يُحرقُهُ طُغيانُ نِيرون , كلا ليسوا قَرابين , كَما قُلتُ لَكم أَنبياءٌ رِسالَتُهم رَمادُهم , لَعلَ العَربَ يَخلَعونَ وُجوهَ الصَمتِ , حَمامةُ السَلامِ صارَ لَونُها رَمادياً إِحتفالاً بِمقبرةِ الرَماد ...
2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق