فِِي زَيرجَداتِ الرَبيِع , بَيِنَ مَدائِن الشَهد , عَلى أَلوانِ الأَحَلام , مِن نَمارقِ الشَوق , فَوقَ طِينِ الشَرف , يَنبَلجُ لَحنَ قَصائِدِي , لأَنَكِ القافِيةُ , قِطافُ شِعِرِي , عَندَ حَدائقِ الاَشتِياقَ , أُرجُوحةُ غُروبِ , تَرقبُ أَنفِجارَ مَسلاتِ الأَلهامِ , عَلى رَصيِف الوَفاءِ تَنشُرنِي خَطواتُ الدُموع , أَتَوسلُ خَيالَكِ وَلو مُزحةٍ , مِن غَيمِ بَوارحِ تَموز..... أَحُبِك...
..........
2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق