عـطـشٌ بـروحي يـبتغي ريّـاهُ
وأكـــادُ مـــن ظـمـأٍ إلـيـه أراهُ
ما بان صبح دون وعـد لقائهِ
لـيت الـتماعاتِ الـمدى تـلقاهُ
إنّي على بعدِ الطريقِ مسافرٌ
والـشوقُ حـادٍ بـالنوى أسراهُ
ماذا يـضيرُ لو أنَّ دارَك هاهنا
لأشــمَ روحــكَ كـلما أغـشاهُ
أنـت الـذي بفراقِنا حُمَّ الردى
والمصطفى.. للموتِ لن أنساهُ
يا منيةَ القلبِ التي من وجهه
بـدرٌ تـضاحكني هـدىً وحـياهُ
يـا من يفيضُ من البعادِ حنينهُ
لـلـعـينِ قــبـل ديـــارهِ أدنـــاهُ
أهــواهُ مــا بـرحَ الـفؤادُ بـحبهُ
واللهِ إنّـي فـي الـنــوى أهـــواهُ
والـشوقُ حـادٍ بـالنوى أسراهُ
ماذا يـضيرُ لو أنَّ دارَك هاهنا
لأشــمَ روحــكَ كـلما أغـشاهُ
أنـت الـذي بفراقِنا حُمَّ الردى
والمصطفى.. للموتِ لن أنساهُ
يا منيةَ القلبِ التي من وجهه
بـدرٌ تـضاحكني هـدىً وحـياهُ
يـا من يفيضُ من البعادِ حنينهُ
لـلـعـينِ قــبـل ديـــارهِ أدنـــاهُ
أهــواهُ مــا بـرحَ الـفؤادُ بـحبهُ
واللهِ إنّـي فـي الـنــوى أهـــواهُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق