أحَتَضنُ الوَقتَ
أَذ يَحَكَي لِي عَن مَجِيِئك...
وَيَرُوي بِينَنا شَاهدأً آخر
من تَواريخِ العِيد...
أَقلامٌ ...أَوراقٌ ...
.حبرٌ يِتفاخرُ بِطبِاعة
أَسمك ... العَجيب ...
فَوهةُ بُركانٍ هُو القَلب ..
.والرُوح
تَسقيهِ الحِمم....
أَخرسَ أَنامُلي
خَوفَ العَذاب ...
فَهل هُناكَ لِقاء؟؟؟؟..
..............................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق