أنت...
يا نبضي الجامح
من شراييني...
تشتاقك الألفة...
تهرع نحوها...
عن الأحبَة
تفتَش في طيَ السنين...
تظلَ تجدَف...
مركبك شوق عارم
وشراعك فُدَ من حنين...
تلاحق أطيافا
بانت عن الدَنيا...
تهامسها النجوى...
هناك ...
تتماهى مع الموج
الهادر
يركض بين أضلعي...
موَال وجع
يرتَل قصيدة الفقد
في رفق ولين...
يا أنت ...
يا نبضي المشتاق
متى تهدأ؟
وكيف نروَض القلب
الحزين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق