لا تَفْتنينَني أَيَّتُها المُلَوَنةُ
كَالأكْوّاخِ الأفْريقيّةِ
وَ المَغْرورَّةُ
المُتَخلِجةُ في مَشْيها
كَالطَواويسِ
فــ َأنا سَادِّنٌ في مِحْرابِكِ
أُؤمنُ بالقُبْلةِ
عِندَ أولِ جَديلَّةٍ مِنْ شَّعْرِكِ
تُلامِسُ وَجْهي
كَافِرٌ بشفاهِي العَطْشّىٰ
إذّا لَمْ تَلثُم نَدَّىٰ
زَهْرةَ اللّوزِ فِي فِيكِ
________________________
وَ المَغْرورَّةُ
المُتَخلِجةُ في مَشْيها
كَالطَواويسِ
فــ َأنا سَادِّنٌ في مِحْرابِكِ
أُؤمنُ بالقُبْلةِ
عِندَ أولِ جَديلَّةٍ مِنْ شَّعْرِكِ
تُلامِسُ وَجْهي
كَافِرٌ بشفاهِي العَطْشّىٰ
إذّا لَمْ تَلثُم نَدَّىٰ
زَهْرةَ اللّوزِ فِي فِيكِ
________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق