صمتٌ ثابتٌ .. على جذوعِ الفراقِ
تختفي.. لرؤيانا الحقيقيةِ.. عينٌ!!
نتذرع ُبحكمِ القدرِ اللامنتهي.. بتصنعٍ
يملئُ الروحَ المشبعةَ بالعذابِ..
بين الحقيقةِ والحلمِ خيطٌ..
والرؤيا تلوحُ في الأفق ..
صدى الجراحِ.. على هامشِ أَنغام ِالألم
الحالمِ بيومِ تراتيلِ حبٍّ..
اللهُ هوَ اللهُ..
نطرقُ بابَهُ ..يقبلُنا بخطايانا
ونحن ُهمْ نحنُ.. مغروسةٌ فينا فطرةُ الحبّ
وعلى ضفافِ الشعورِ فتافيتُ كرهٍ
لا نعلمُ لمنْ ولماذا..؟
نقتلُ حشرجةَ الصدورِ.. ببرهةِ سكينةٍ
متأملةٍ مفعمةٍ بالرجاءِ
أشباحُ السعادةِ تجتاحُ مخيلتَنا
سجدةُ إبتسامة ٍعلى تربة ِالحزنِ
وإكتفاءُ المحاجرِ
فقدْ ضاقتْ ذرعاً بالدمعِ
وكأنها منبعُ المطرِ
وسيولٌ لاتوقفها سدودٌ ..!
نطرقُ بابَهُ ..يقبلُنا بخطايانا
ونحن ُهمْ نحنُ.. مغروسةٌ فينا فطرةُ الحبّ
وعلى ضفافِ الشعورِ فتافيتُ كرهٍ
لا نعلمُ لمنْ ولماذا..؟
نقتلُ حشرجةَ الصدورِ.. ببرهةِ سكينةٍ
متأملةٍ مفعمةٍ بالرجاءِ
أشباحُ السعادةِ تجتاحُ مخيلتَنا
سجدةُ إبتسامة ٍعلى تربة ِالحزنِ
وإكتفاءُ المحاجرِ
فقدْ ضاقتْ ذرعاً بالدمعِ
وكأنها منبعُ المطرِ
وسيولٌ لاتوقفها سدودٌ ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق