لقاء ساده صمت الحملان.....
عدت لكم بلقاء جديد لا اعرف بماذا اصفه فقد خانتني الكلمات وساده صمت الحملان.
فيه استعنت ببصيرتي لتقودني لمتاهات روحك بحذرٍ وحيطة متسترة بنقاب الدهاء متلونةً أنا
كحرباء وسط البيداء ....
قل لي يا هذا من انت ؟؟؟ وما سرك ؟؟؟
فلم اعد اميز ملامح خارطتك ...كنتَ كشجرة معمرة تحتضن اعاصير الحياة وتمتد فروعك لبقاع الأرض متناسياً حدود الأوطان وما انت عليه اليوم سوى جذع نخله متهالك تكالبت عليها غارات البلاد . شامخة لا تثمر لكن رؤيتها تسلب الأنظار للحظات .
ابحرت في دهاليز فؤادك فأصابني جليد صمتك برعشة مخيفة فأذعنت ولذت بالفرار وأذ بي تائهة في ربوعك مرة أخرى لا أعرف طريق العودة لقلعتي فقد اكلت الطيور الفتات فراوغت البقاء تحت ظلالك لكنك اسدلت الستار مخبئاً بين كفي كتاب اللقاءات ليخبرني طريق عودتي بدون عاهات ..
وهنا عدنا لنقطة البدايات ....
عدت لكم بلقاء جديد لا اعرف بماذا اصفه فقد خانتني الكلمات وساده صمت الحملان.
فيه استعنت ببصيرتي لتقودني لمتاهات روحك بحذرٍ وحيطة متسترة بنقاب الدهاء متلونةً أنا
كحرباء وسط البيداء ....
قل لي يا هذا من انت ؟؟؟ وما سرك ؟؟؟
فلم اعد اميز ملامح خارطتك ...كنتَ كشجرة معمرة تحتضن اعاصير الحياة وتمتد فروعك لبقاع الأرض متناسياً حدود الأوطان وما انت عليه اليوم سوى جذع نخله متهالك تكالبت عليها غارات البلاد . شامخة لا تثمر لكن رؤيتها تسلب الأنظار للحظات .
ابحرت في دهاليز فؤادك فأصابني جليد صمتك برعشة مخيفة فأذعنت ولذت بالفرار وأذ بي تائهة في ربوعك مرة أخرى لا أعرف طريق العودة لقلعتي فقد اكلت الطيور الفتات فراوغت البقاء تحت ظلالك لكنك اسدلت الستار مخبئاً بين كفي كتاب اللقاءات ليخبرني طريق عودتي بدون عاهات ..
وهنا عدنا لنقطة البدايات ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق