لا اعلم. ...
لما الديك اليوم عنيد
هل مازال نائم
ام حز نحره من الوريد
لما لا اسمع له اليوم صياح
او صلاة او تجويد
وانا تائهة ما بين
ان أنهي الحكايه
وما بين ان ارى
اشرقة شمس يوم جديد
بماذا ابلغك
ايها الملك السعيد
ذو الرأي الرشيد
هل لي بالعمر بقية
ان اكمل الليلة لكم
حكاية الطير الشريد
ذاك الطير الذي
سرق الحلم مني
وحلق في الافق البعيد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق