قمْ واذرفْ الدمع َ.. فبعضُ الدمعِ
على الأم وصلٌ........
ان ْغيبتها اللحودُ
والثم ْ قبرَها ..بشفاهٍ أرْجَفها الشوقُ
أيا منجاةَ كهفٍ..........
اذا ما النوائبُ شرّعَتْ
سيفها ضربا بالخدودِ
واذا ما الكل شاح بوجهه مكفهراً
وأُوصِدَتْ الأبواب عن الردودِ
هي الامُ قدسٌ ورحُ اللهِ والرياضُ
وشرطُ الجنان وريحِها
وضياءٌ عمَ الوجودِ
فأقسمُ لا حانثا بقسمي
لولا تفردهُ بالعبادةِ سبحانهُ
لا ضحتْ أمي رباً وايّ ربٍ
لولاها لما صحَّ بغيرها التعبدُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق