أنسامُ أنغامِ العَمَى اللَّوْنيّ ، تبحثُ عن عنوانِ مَغسلَةِ الهموم ، في زوايا المكانِ المُصادَرِ الشبابيك ، هي أُرجوحةٌ يتيمةٌ ، تتَعَثَّرُ كلَّما شرعَتْ بالغناء ، والعتمةُ سُلطانٌ ، لايكُفُّ عن عّبِّ خمرةِ السُّلوكِ الحَسَن ، تحت جَفْنِ الرِّقابِ المُعلَّقةِ ، على جدرانِ الزَّمنِ المُزمِنِ الرَّشَح ، 3، 2 ، 1 ، ...............، وينطلقُ هَذَرُ بدايةِ الحكايةِ الجديدة ، لذلك الإصبَعِ المُوَزِّعِ ، نوتةَ اللحنِ السِّحريِّ للوجوم ، على أوتارِ العيونِ المُقتلَعَةِ الصُّوَر ، فالدُّونُ* ماعاد هادئاً ، والبجعُ * هجرَ بُحيرتَه ، صوبَ الدَّانوبِ* ألـ ... أحمر ، وحلّاقُ إشبيليةَ* ، نسى مُوساه ، بينَ فُتاتِ كونشيرتو موائدِ العشاءِ الأخير* ..، ههههههههههه لم يكنْ هناك خبزٌ ، دو ، فا ، صو ، لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاsee ، فهوَ أصممممممممممممُّ القلبِ واللسانِ ، ودارُ ( مَيَّةَ)* ، لمّا تزَلْ شااااااااااااااااااااااااااااااامخةَ الأَثافي ، و ..تزهو بِبَعْرِ الآرام ، 1 ، 2 ، 3 ، ............ إنكَفِئْ ..، فقد صاحَ الديكَ ألـــــ..وَديكُ ، فهوَ فصييييييييييح ، من البيضةِ يصييييييييييييييييح .، لكنْ .... !!! هل هناك ترجمةٌ فورية ....؟؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش :
الكلمات المعلَّم عليها بهذه العلامة ( * ) هي سفمونيات وباليهات عالمية مشهورة ، اما ( دار ميَّة ) فإشارة لمعلقة النابغة الذبياني ( وفق من جعب الملقات عشراً من مؤرخي الادب العربي الجاهلي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق