ألقموها حجرا،،
البئر التي انتشلت يوسف،
الذئب البريء ،التهمه الجوع ...
والقميص شاهد !
كيف لهم ان يجمعوا الأحجار،
في صحراء الصمت المترهل
بيتهوفن يصفعه الصدى،
فيرتد سامعا لا يفضي الى صوت!
محارة تفتقد اللؤلؤ فتذهل عارية
في مساحات من جدب،
ونبع ماء يرتوي من عذبه الشتات
يغير المسار يحترف العطش،
أنى لهم ان يبخلوا بالصدق،
فيقتلوا الأفكار بتربص اهوج،،
مقامع من ترهات الفوز،،
يحملها ثمل كرمز أوحد…..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق