أجرجر عربات دموعي
صوب بوصلة
الحرب الأخيرة ..
دون خوذة روسية
أو درع فرنجي مجنح ...
الطريق يتعثر بظل
سوطي الغامق الملتهب
بين صهوة حصاني
و الجبهة المقنوصة
" ديك " ينادي
يرتل أناشيد
التفاح المتشقق
كطينة كاهل
في السبعين من رماده ...
حتى انتحر في
الركن الأيسر
من حجرته المائلة
إلى اليمين قليلا
بسب غلاء
تبن الحنين المتفطر
و جفاف غسلين دجله ...
خطيئتي اللامتناهية : أن عرباتي
إليك تملؤها
ورود ندية ..
و جوارحي لازالت
كجوارح الملاكم الزنجي " كلاي "
الكمك قبلة غارقة ،
أصفعك بسمة وعطورا ،
وضربتي القاضية لك
قنديلا ينور ظلماتك
عشر ليال ..
بعد رمضان السراب ...
سوطي الغامق الملتهب
بين صهوة حصاني
و الجبهة المقنوصة
" ديك " ينادي
يرتل أناشيد
التفاح المتشقق
كطينة كاهل
في السبعين من رماده ...
حتى انتحر في
الركن الأيسر
من حجرته المائلة
إلى اليمين قليلا
بسب غلاء
تبن الحنين المتفطر
و جفاف غسلين دجله ...
خطيئتي اللامتناهية : أن عرباتي
إليك تملؤها
ورود ندية ..
و جوارحي لازالت
كجوارح الملاكم الزنجي " كلاي "
الكمك قبلة غارقة ،
أصفعك بسمة وعطورا ،
وضربتي القاضية لك
قنديلا ينور ظلماتك
عشر ليال ..
بعد رمضان السراب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق