في مرافئ الجسد تستلقي
وتكشف عن هنات مغلفة
بسحر تتدثر
وتدحض إثما يرسو
بين بتلات الجفن
تسجد بين قافيتين ودمعة
وترفع أكف الثناء
العتاب يتكدس ويلتف بأردان مصلوبة
على قافية بين حشرجات النفس
هل تمسح بهمسها زلة المقاصل
التي وئد في أرجائها نبضُ الوفاء؟
يفيض الوجد
لحورية غُمِسَت مياسمُها بالشهد
بين الفينات تطأ ثغرا بالحسنِ
وتراود
تتمايلُ سنديانتي من شغف
تداعب النسائم
وبعبرات الوداد تحيي حبّة الوله
من بعد عجفٍ تورق وتتهادى الرقصات
تعددت الألوان والفصول تعاقبت
تلقي أحمالا ثقالا
هل يحملها الكتابُ
ويلقي عن الأديم شؤم الغراب؟
تاهت ورودي
فقطفها يُدمي الفؤاد
دمشقية ام بصراوية
فقدسي تئن من وقعِ السِهام
سئم اليمامُ رغدَ العيش
بعدما
الأصفاد أثخنت عنقود الأعناب
قدسي
تتبختر منارتها في الأزقة القديمة
تشعل الفانوسَ
لتضيء دربَا لأقوام تفرقت بهم الأمصار
الأسوار ماثلة
والمحراب يعانق الصُلبان
في قيامتها شذرات من النفس
ومهدُها نورُ وحياة
على قافية بين حشرجات النفس
هل تمسح بهمسها زلة المقاصل
التي وئد في أرجائها نبضُ الوفاء؟
يفيض الوجد
لحورية غُمِسَت مياسمُها بالشهد
بين الفينات تطأ ثغرا بالحسنِ
وتراود
تتمايلُ سنديانتي من شغف
تداعب النسائم
وبعبرات الوداد تحيي حبّة الوله
من بعد عجفٍ تورق وتتهادى الرقصات
تعددت الألوان والفصول تعاقبت
تلقي أحمالا ثقالا
هل يحملها الكتابُ
ويلقي عن الأديم شؤم الغراب؟
تاهت ورودي
فقطفها يُدمي الفؤاد
دمشقية ام بصراوية
فقدسي تئن من وقعِ السِهام
سئم اليمامُ رغدَ العيش
بعدما
الأصفاد أثخنت عنقود الأعناب
قدسي
تتبختر منارتها في الأزقة القديمة
تشعل الفانوسَ
لتضيء دربَا لأقوام تفرقت بهم الأمصار
الأسوار ماثلة
والمحراب يعانق الصُلبان
في قيامتها شذرات من النفس
ومهدُها نورُ وحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق