أيها القابع بين حروف الكلمات..
المتوارى خلف اضلاع الشجن..
إن انكرتك ايامي
عزفتك انامل خافقي
على قيثارة الوجد
فأستحى من همس الحروف...
استحلفك كفانا ألما...
لملم الليل ستائر عزلته ..
فأضاء فى روحي
سنا محياه القمر
اكتبه قصيدة
بحروف من دمي
ارسمه بوضوح
على وجه الشعر...
انقشه على خاطري
كسؤال دون اجابه
أو فكرةمستعصية القبول
تتحدي قدرة العقل...
يسهد فى فهمها السهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق