1.
أُغادِرُني
حينَ يَرسمُني
وَجهُها في الفراغِ
ويَغتالُني
حِبرُ أوردتي .
2.
وراءَ ظهري حائطٌ
مَلَّ اتكائي
حين أُثقلهُ
بما في الجانبين ِ
من الهموم.
3.
لا تُغريَّنَكَ أَشعاري
فَذي زَمَني
ما بين أوراقها
تَلقى شَراييني.
4.
أَهَزَزتِ جِذعَ النَخلِ
وأَسّْاقَطتِ
مِنْ رَطَبٍ جَليٍّ
أَمْ كانَ عشقاً يانِعاً
ذاكَ الذي
خَفَقَ الفؤادُ له مَليّا .
5.
متعبون مثلي
يحملون على جباههم
وَسمَ حيرتي
ويعشقونَ
نافلةَ المطر.
6.
على حائطِ الوهمِ
تدقُ المساميرَ
للصورِ الغائبة.
7.
كَمَطلَعِ أُغنيةٍ جنوبيةْ
بطَعمِ الآهِ
تحرقني مسافاتي
فوا وَيلاه
مِن ليلٍ
يُطَرِّزُ لي مَسَراتي
ولا ألقاه.
8.
في كُلِّ أُغنيةٍ حُروبُ
وللقصيدِ رصاصةٌ
في الدربِ لوعاتٌ تذوبُ
مِن صَبرنا
فمتى نؤوبُ ؟
9.
الهذيانات التي لا تعني أحد
مناجاة التائه الغريب
الذي ضَلَّ في زحمةِ ألأزمنة .
10.
ماذا؟
وأينَ؟
وكمْ؟
وكَمْ؟
هل بَعد هذا مِن ألَمْ؟
أمْ يا تُرى
سأراكَ
في ليلٍ أَصَمّْ؟
وَجهُها في الفراغِ
ويَغتالُني
حِبرُ أوردتي .
2.
وراءَ ظهري حائطٌ
مَلَّ اتكائي
حين أُثقلهُ
بما في الجانبين ِ
من الهموم.
3.
لا تُغريَّنَكَ أَشعاري
فَذي زَمَني
ما بين أوراقها
تَلقى شَراييني.
4.
أَهَزَزتِ جِذعَ النَخلِ
وأَسّْاقَطتِ
مِنْ رَطَبٍ جَليٍّ
أَمْ كانَ عشقاً يانِعاً
ذاكَ الذي
خَفَقَ الفؤادُ له مَليّا .
5.
متعبون مثلي
يحملون على جباههم
وَسمَ حيرتي
ويعشقونَ
نافلةَ المطر.
6.
على حائطِ الوهمِ
تدقُ المساميرَ
للصورِ الغائبة.
7.
كَمَطلَعِ أُغنيةٍ جنوبيةْ
بطَعمِ الآهِ
تحرقني مسافاتي
فوا وَيلاه
مِن ليلٍ
يُطَرِّزُ لي مَسَراتي
ولا ألقاه.
8.
في كُلِّ أُغنيةٍ حُروبُ
وللقصيدِ رصاصةٌ
في الدربِ لوعاتٌ تذوبُ
مِن صَبرنا
فمتى نؤوبُ ؟
9.
الهذيانات التي لا تعني أحد
مناجاة التائه الغريب
الذي ضَلَّ في زحمةِ ألأزمنة .
10.
ماذا؟
وأينَ؟
وكمْ؟
وكَمْ؟
هل بَعد هذا مِن ألَمْ؟
أمْ يا تُرى
سأراكَ
في ليلٍ أَصَمّْ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق