لم تقوَ على حملِ وردةٍ
تمسّكتْ بها
بتلاتُها بيأسٍ
أذعنتْ للواقعِ
تراخَتْ
نثرتْها الرياحُ
البحرُ ما التحفَ موجَه
بلمعةٍ
من أين يكونُ له البريقُ
الشمسُ أعلنتِ الحدادَ
اغتالوا فيها لونَ الحريةِ
العذراءُ لم تداوِ جراحَها
بذرفِ دمعةٍ
حينَ آثرَ عليها حبيبُها
امرأةً ساقطةً
العذراءُ بقيتْ طاهرةً
وحبيبُها ...
لوثتْهُ عاهرة
وهناكَ وراءَ التلالِ
أشباهُ رجالٍ
شدّوا زنانيرَ البؤسِ
على خواصرِ العبادِ
إنها حكايات .
وكم هنالك
من حكاياتٍ قيد السَّردِ
بلمعةٍ
من أين يكونُ له البريقُ
الشمسُ أعلنتِ الحدادَ
اغتالوا فيها لونَ الحريةِ
العذراءُ لم تداوِ جراحَها
بذرفِ دمعةٍ
حينَ آثرَ عليها حبيبُها
امرأةً ساقطةً
العذراءُ بقيتْ طاهرةً
وحبيبُها ...
لوثتْهُ عاهرة
وهناكَ وراءَ التلالِ
أشباهُ رجالٍ
شدّوا زنانيرَ البؤسِ
على خواصرِ العبادِ
إنها حكايات .
وكم هنالك
من حكاياتٍ قيد السَّردِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق