أرمض بكَ داءٌ
أم لهجركَ الحسناء وجاءْ
أم نابُ دهركِ أفرى ..
.نياطَ قلبكَ ..وأنقطع
الرجاءْ
وعادتْ قوافي خمرنا...
بعد نزفِها ..حطبا وهجاءْ
ماكان ليلنا ألا مواخرا..
لسفن الشوقِ....
يتبعهُ حداءْ
كم من حارقةٍ أطفأتُها..
بميعاس شفاهٍ رضابُها شفاءْ
وكم أصغتْ لحديثنا أملاكٌ..
تكتبهُ ...هديلُ حمائم
لا افتراءْ
لله درُّ أسماعٍ تاهتْ طربا
بتراقص غصنٍ يصحبهُ مواءْ
ماكنت أحسبُ للنحل فيك طبعا
تطافركِ بين الخدود
همك الارتواءْ
ميعاس-ارض لم توطأ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق