وتمر بي أطيافٌ
تسكنُها الأحلامُ
تُغرِقُني....تَقتَحِمُني
تتراقصُ في أوردتي
متنقلةً بين مدائنِ العشقِ
فيضيقُ في لغتي البوحُ
وأُحلقُ بمعطفي المشتاقِ
مع سربِ حمامٍ
هديلهُ....
نسماتُ أريجِ الخزامى
أتوضأُ بأنفاسِ الحبِ
يلفحني بَخورُالفؤادِ
فتسمو الروحُ طهراً
وتستمرُ أسطورتي
فينيقيةَ الخلودِ
دنوتُ منهُ
وجدتني مبعثرةً
أتنهدُ بلهاثٍ ضئيلٍ
من قاعِ البركانِ العميقِ
يلتهمُ باتقاده ِالكيانَ
برسمِ الأناملِ
والخصرُ.....مريميٌّ
لم يمسَسهُ حبٌّ
أيُّها الحب
تَسكِبُ في الفؤادِ
خمرةَ مرارةِ النشوةِ
مُنعشةً في الألمِ
تُحيينا باقترابِ الوصالِ
تُميتنا على أطلالِ الفراقِ
فيَسكُنناا الفناءُ
لنعيشَ آلامَ الأحلامِ
غرباءَ عن الذاتِ
أعمقَ من الموتِ
آيةُ السَّماءِ هو العشّقُ
تعويذةٌ ترقدُ في الأعماقِ
نَمتطي بها صهوةَ الحياةِ
ونتناثرُ في الفضاءِ
وباءً بلا ترياقٍ
مغلفاً بالندى
تَرتَشفهُ الأرواحُ الظامئةِ
تصحو بسكرةٍ
لتُدفَنَ في ثقوبِ الناياتِ
أيُّها القاتلُ المنتشي
أَعدني إليَّ
مازلتُ على بساطِ الغيمِ
أنظرُ بياضَ ياسميني
وأترقبُ المطرَ
2027/2/20
يلفحني بَخورُالفؤادِ
فتسمو الروحُ طهراً
وتستمرُ أسطورتي
فينيقيةَ الخلودِ
دنوتُ منهُ
وجدتني مبعثرةً
أتنهدُ بلهاثٍ ضئيلٍ
من قاعِ البركانِ العميقِ
يلتهمُ باتقاده ِالكيانَ
برسمِ الأناملِ
والخصرُ.....مريميٌّ
لم يمسَسهُ حبٌّ
أيُّها الحب
تَسكِبُ في الفؤادِ
خمرةَ مرارةِ النشوةِ
مُنعشةً في الألمِ
تُحيينا باقترابِ الوصالِ
تُميتنا على أطلالِ الفراقِ
فيَسكُنناا الفناءُ
لنعيشَ آلامَ الأحلامِ
غرباءَ عن الذاتِ
أعمقَ من الموتِ
آيةُ السَّماءِ هو العشّقُ
تعويذةٌ ترقدُ في الأعماقِ
نَمتطي بها صهوةَ الحياةِ
ونتناثرُ في الفضاءِ
وباءً بلا ترياقٍ
مغلفاً بالندى
تَرتَشفهُ الأرواحُ الظامئةِ
تصحو بسكرةٍ
لتُدفَنَ في ثقوبِ الناياتِ
أيُّها القاتلُ المنتشي
أَعدني إليَّ
مازلتُ على بساطِ الغيمِ
أنظرُ بياضَ ياسميني
وأترقبُ المطرَ
2027/2/20
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق