ذاكرتي بدأت بالتصدع
فالتحفتُ التماهي
وأسلمتُ روحي،
إلى سكون التباهي
وارتعاش المسافة
على شفاه المواكب
**
بفنجانٍ مقلوب
أعيد ارتشاف المواسم
وتلمع عيناي بعمق اليقين
**
تعزفُ نوتة حمقى
تحملني على ألف معوجة
فتفلتُ روحي - تنزف
وفِي بقاع الخطيئة
ترهقني القسمات
.....
أدركُ أكثر
أتصدعُ أكثر
على وترٍ أخرقٍ
ولحنٍ
يلفحه العابثون بكيد
فأقضمُ إصبعاً
على مجمر اللحظات
أصرخُ من عمق
أسافرُ
بألف دعاء
وطقوس تقيم العبادة
فَوْقَ المخامل
**
تعتريني البلادة
أقلبُ طرفي
فيستميتُ الصراخ
وأدركُ أني أستشفُ العناء
وأدركُ أني صعدتُ بقاعِ الحقيقة
لأقيمَ مأدبة للحناء
**
وأني لبستُ الحداد
لأغفو على وقع صوتٍ
يديم العزاء لشوكٍ
مع الريح يعوي
....
وأنتَ الوليد
وأنت الشهيد
وكلانا وحيد
وحيد
...
ترفُ المحاجر
فأي المعالم أصدق
وأي الحكايات خاتمة للغباء
٢٤-٢-٢٠١٧
فالتحفتُ التماهي
وأسلمتُ روحي،
إلى سكون التباهي
وارتعاش المسافة
على شفاه المواكب
**
بفنجانٍ مقلوب
أعيد ارتشاف المواسم
وتلمع عيناي بعمق اليقين
**
تعزفُ نوتة حمقى
تحملني على ألف معوجة
فتفلتُ روحي - تنزف
وفِي بقاع الخطيئة
ترهقني القسمات
.....
أدركُ أكثر
أتصدعُ أكثر
على وترٍ أخرقٍ
ولحنٍ
يلفحه العابثون بكيد
فأقضمُ إصبعاً
على مجمر اللحظات
أصرخُ من عمق
أسافرُ
بألف دعاء
وطقوس تقيم العبادة
فَوْقَ المخامل
**
تعتريني البلادة
أقلبُ طرفي
فيستميتُ الصراخ
وأدركُ أني أستشفُ العناء
وأدركُ أني صعدتُ بقاعِ الحقيقة
لأقيمَ مأدبة للحناء
**
وأني لبستُ الحداد
لأغفو على وقع صوتٍ
يديم العزاء لشوكٍ
مع الريح يعوي
....
وأنتَ الوليد
وأنت الشهيد
وكلانا وحيد
وحيد
...
ترفُ المحاجر
فأي المعالم أصدق
وأي الحكايات خاتمة للغباء
٢٤-٢-٢٠١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق