وهو يجلس في المقهى قبالتها خاطبها بصوت هادئ وديع :
- لاأعرف والدتي, الا من صورة بالأبيض والاسود في غرفة أبي.
أجابته ونار تنهيدة لاح لهيبها على محياها:
- وأبي لاأراه الا في مناسبات قليلة, لاتروي غلة عاطفة فتاة تريد أن
تبوح ببنات الصدر لأبيها.
افترقا على رصيف المقهى يحدوهما أمل ربما في اللقاء وربما ......
..............................
للقارئ أن يكمل بما يراه مناسبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق