أحسست به ..
لأنه ليس ميتا ، لايساورني الشك وأنا أرضخ لإرادة قلبي المستهام، وأمضي منيبا شغوفا تواقا للدنوّ والتفاني ، أرخي له لحظاتي ، رغبة في لردم هوة الصمت التي بيننا، عله يشرئبُ من لون عشقي له ، فأنا مقيم معه لن ابرح ، أجلو عنه همومه إن جعجع به الحزن يوما الى حافة الهاوية،أخاف أن أثقله برغبتي فيه ،
فيسأم رفقتي، وأنا ذلك المخلوق الملائكي الأبيض..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق