مذ كنتَ أسيرا ..
كنت كسيرا ,تلك النفس أبقى بهواها ضمآنا
ذلك دمعي برملك نال الصبر و الإحسانا
و ان كبلوني بأغلالك
و تحت لهيب الشمس بك ارتقِ السماء و الجنانا
يا كل وجعي
و أن استعرت الدنيا لهيبا و نيرانا
تبقى انت درب السائرين
وسؤلنا وسائلينا ,,
حبنا بك مكبل بنهارات ,,
و أن طالت ليالينا ,,
بك الحروف اضاءت ,
وبك تغنت قوافينا ,.
23/8/2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق