حينَ تجنُّ أحداقُ الليلِ
وتقلِّدُ جيدي طوقَ العُشَّاقِ
ويعبقُ السوسنُ المخمليُّ حقلي
أطباقاً أطباقاً
يموجُ خصري
وتخصبُ سحبي
تتوهُ نوارسي
وأفقدُ بوصلتي
حينها لا أدري
كيفَ أصلُ لشقيقِ الوردِ
ليرويني من كوثرهِ الجمامُ ؟!
أو كيفَ أنهبُ زمردةً من ابتسامتهِ
أو عقيقاً على ثغرهِ
كلُّ همسٍ يصحو
وفي صدري ينامُ ؟!
وتقلِّدُ جيدي طوقَ العُشَّاقِ
ويعبقُ السوسنُ المخمليُّ حقلي
أطباقاً أطباقاً
يموجُ خصري
وتخصبُ سحبي
تتوهُ نوارسي
وأفقدُ بوصلتي
حينها لا أدري
كيفَ أصلُ لشقيقِ الوردِ
ليرويني من كوثرهِ الجمامُ ؟!
أو كيفَ أنهبُ زمردةً من ابتسامتهِ
أو عقيقاً على ثغرهِ
كلُّ همسٍ يصحو
وفي صدري ينامُ ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق