محمود درويش
كان لَهُ ..
صَهيلُ فُحولَةٍ.
فهَبَّ ..
يُغالِبُ الأنْواءَ
واخْتَفى شِهاباً.
تتَذكّرُهُ الْمِسَلّةُ
تذْكُرهُ الْـ ..
كاتِدْرالُ والْمِئْذنَة.
فَمَن نَأْتَمِنُ على
هنْدسَةِ العُذوبَةِ
على مَديحِ الظّلّ
الْعالِـي عَلى الْخُمورِ
الْمُعتّقَةِ وكُنوزِ
هذا السّاحِرِ ؟
هُو الْكأْسُ ..
في راحتي يدي
وفَتى الأسْطورَةِ.
كان لَهُ ..
صَهيلُ فُحولَةٍ.
فهَبَّ ..
يُغالِبُ الأنْواءَ
واخْتَفى شِهاباً.
تتَذكّرُهُ الْمِسَلّةُ
تذْكُرهُ الْـ ..
كاتِدْرالُ والْمِئْذنَة.
فَمَن نَأْتَمِنُ على
هنْدسَةِ العُذوبَةِ
على مَديحِ الظّلّ
الْعالِـي عَلى الْخُمورِ
الْمُعتّقَةِ وكُنوزِ
هذا السّاحِرِ ؟
هُو الْكأْسُ ..
في راحتي يدي
وفَتى الأسْطورَةِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق