عربد الموت مرّة أخرى.........
فأختار الكرّادة....
والموت لا يختار عشوائيّا....
فإمّا لضيق رقعة الحياة في أوطاننا.....
أو لتناسل الغربان في غفلة الأديان......
أو لِيَهبَ الحمام........
( ومن سوء طالعه ).....
كلّ أسباب الشّهادة....
...................
عربد الموت مرّة أخرى........
فاختار الكرّادة.......
ولم أرَ من يبكي الكرّادة....!
سوى النّخيل على ضفاف دجلة.....
وكلّ النّاجين من أرض السّعادة.....
..................
عربد الموت....
فمن يوقف مدّ الموت يا عراق......؟
كتب المتّقين........
تاريخنا.......
زهر الياسمين....
أم ألواح العبادة......
أطفالنا هناك......؟
أطفالنا هناك......؟
ولكنّ أطفالنا يا عراق.....
كلّهم عزّل.....
حديثيُّ الولادة....
لم يعرفوا بعد معنى الجهاد.....
لا الكفر.......
لا الزّهد.....
لا الطائفيّة......
لا الإلحاد......
ولا النّرجسيّة.......
ولا طعم الحياة.......
ولا لون السّعادة....!!
فاختار الكرّادة.......
ولم أرَ من يبكي الكرّادة....!
سوى النّخيل على ضفاف دجلة.....
وكلّ النّاجين من أرض السّعادة.....
..................
عربد الموت....
فمن يوقف مدّ الموت يا عراق......؟
كتب المتّقين........
تاريخنا.......
زهر الياسمين....
أم ألواح العبادة......
أطفالنا هناك......؟
أطفالنا هناك......؟
ولكنّ أطفالنا يا عراق.....
كلّهم عزّل.....
حديثيُّ الولادة....
لم يعرفوا بعد معنى الجهاد.....
لا الكفر.......
لا الزّهد.....
لا الطائفيّة......
لا الإلحاد......
ولا النّرجسيّة.......
ولا طعم الحياة.......
ولا لون السّعادة....!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق