في ليلة العيد
تمنيت ان اقطع روحي الى اجزاء صغيرة
أن ارسلها للمقبرة ليلاً
ليعود جميع الشهداء
شهداء الانفجار الاخير للمنزل ...
لكن الامر متعب
الجزء الاخير من روحي
لم يكن قادراً على انهاض احدهم
قال لي
س يخاف اخوتي الصغار من وجهي المحترق
انظر كيف ل حبيبتي
ان تمسك بيدي المحترقة هذه
كيف لها ان تلبسني خاتم الزفاف
لم يجدوا اصبعي بعد.
ان تمسك بيدي المحترقة هذه
كيف لها ان تلبسني خاتم الزفاف
لم يجدوا اصبعي بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق