مُتقلبٌ خَدُ الجِراح بينَ ماجنِاتِ الحُزن وبينَ يُتمِ الحَنين
لا تَقوى لها نُفوسُ الدَمع
ضَيعت أَذكارها
فِي مَعبدِ الشِعرِ المُهدم
حَتى هَداهدُ البَشائر
كَسرت أَجنِحتَها
خوفاً مِن قَسوةِ الهاطلات
على سَفحِ البراءة
ليتَ وَحيِ اللَيلِ لا يأَتِي
سِواكَ يا مُحدودبَ المَعنى
لا يَثقُبهُ أَزميِل الرَجيِف ....
2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق