لك ِ القلب ُ قد جاءَ يبكي دَما
ونزف ُ المشاعر ِ غيثاً همى
.
ونجوى الضمير ِ تصوغ ُ الرجا
بحجم البحار ِوحجم ِ السما
.
شكوتُ الجراح َ على مسمعيك ِ
وَحقِّك صار فؤادي فما
.
بشهد ِ الكلام ِ حملت ُ المنى
وعشقي على شفتيك ِ ارتمى
.
فما قد بدا منك ِ شوق ُ الهوى
وما هزّ َ قلبَكِ عشقٌ وما
.
.وفي الأفق ِ اشواك ِهجر ٍ نمَت ْ
واضحى طريق ُ الهوى مُظلما
.
رجعت ُ بقلب ٍ كسير ِ الرؤى
ونبت ُ الصحارى بضلعي نما
.
حملت ُفؤادي غداة َ النوى
نديا ً بأحﻻمه ِ مُفْعَما
.
لماذا تُبعثرني اﻻزمات ُ
وأشرب ُ حلو َ الهوى عَلقَما
.
فما زلت ُ ابحثُ عنّي وعنك ِ
ركبت ُ المتاهات ِ مُستأزِما
.
فكيف َ أجدني وانت ِ الدليل ُ
أضعت ُ بك ِ الدرب َ والمَقدِما
.
بشاطئ ِهجرِك ِ عَمّدت ُ قلبي
وآثار ُ طعن ٍ به ِ مَعْلَما
.
فمَن ْ ذا سَيمنحُني نِصْف َ قلب ٍ
أبيع َ له ُ القلب َ مُستخدَما
.
فلا تحسبيني سَلوت ُ الوداد َ
وكم يعتريني الاسى مؤلِما
.
واهفو اليك ِ وبي ظمأ ً
لاشرب َ ماءَك ِ مُستَسلِما
.
فما ذات َ يوم ٍ عَرِفت ُ السّقا
وسر أشتياقي بَدا مُبهَما
.
فلو تعلمين َ بسرّ السّراب ِ
خيال ٌ نراه ُ ولن نفهما
.
كحُلْم ٍ تفجر َ فوق َ الرّمال ِ
من الهاجِعات ِ لفرط ِ الظما
نيسان 2016
ونزف ُ المشاعر ِ غيثاً همى
.
ونجوى الضمير ِ تصوغ ُ الرجا
بحجم البحار ِوحجم ِ السما
.
شكوتُ الجراح َ على مسمعيك ِ
وَحقِّك صار فؤادي فما
.
بشهد ِ الكلام ِ حملت ُ المنى
وعشقي على شفتيك ِ ارتمى
.
فما قد بدا منك ِ شوق ُ الهوى
وما هزّ َ قلبَكِ عشقٌ وما
.
.وفي الأفق ِ اشواك ِهجر ٍ نمَت ْ
واضحى طريق ُ الهوى مُظلما
.
رجعت ُ بقلب ٍ كسير ِ الرؤى
ونبت ُ الصحارى بضلعي نما
.
حملت ُفؤادي غداة َ النوى
نديا ً بأحﻻمه ِ مُفْعَما
.
لماذا تُبعثرني اﻻزمات ُ
وأشرب ُ حلو َ الهوى عَلقَما
.
فما زلت ُ ابحثُ عنّي وعنك ِ
ركبت ُ المتاهات ِ مُستأزِما
.
فكيف َ أجدني وانت ِ الدليل ُ
أضعت ُ بك ِ الدرب َ والمَقدِما
.
بشاطئ ِهجرِك ِ عَمّدت ُ قلبي
وآثار ُ طعن ٍ به ِ مَعْلَما
.
فمَن ْ ذا سَيمنحُني نِصْف َ قلب ٍ
أبيع َ له ُ القلب َ مُستخدَما
.
فلا تحسبيني سَلوت ُ الوداد َ
وكم يعتريني الاسى مؤلِما
.
واهفو اليك ِ وبي ظمأ ً
لاشرب َ ماءَك ِ مُستَسلِما
.
فما ذات َ يوم ٍ عَرِفت ُ السّقا
وسر أشتياقي بَدا مُبهَما
.
فلو تعلمين َ بسرّ السّراب ِ
خيال ٌ نراه ُ ولن نفهما
.
كحُلْم ٍ تفجر َ فوق َ الرّمال ِ
من الهاجِعات ِ لفرط ِ الظما
نيسان 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق