للقلبِ حكاياتٌ يعْجزُ
أن يُعلنَها أو يُخفيها
يخْنُقُها
بنواحٍ مكتوم
القلبُ يتيمٌ
مكلوم
والجُرْحُ عميقٌ
وأليمٌ
وكتوم ...
وَقَفَتْ خلْفَ النافذةِ المختومةِ بالشّمْعِ الأحمرِ
تنتظرُ غروبَ الشَّمْس
هل يأتي القمرُ الليلةَ
أمْ كالأمس
سيخاصمني
لن يخبرَني آخر أخبار العشاق
لن يحمل آهاتي ونداءاتي
ويبعثرها في الآفاق
او
حتى في أيّ زقاق
وحدي
استيقظ في همٍ
وأنام على ألمٍ
والباقي
أوجاع
لِمَ يهربُ مِنِّي الحُبْ
وانا قلبي أطيبُ قَلْبْ
لِمَ يا رب
والحب متاع
ما الحكمة
أن أحيا
عذراءً منسيةْ
أن أنْزِفَ عمري أدعو
أن لا تنساني
خلف النافذة المختومة بالشمع الأحمر
أن تمنحَني بَعْضَ الحُرّيةْ
أن تجْعَلني أكمل ديني
وأكون امرأةً عادية
أن أُنجِبَ طفلاً
أرْضعُه
مِنْ صدري لَبَنَ الأبديّة ...
تنتظرُ غروبَ الشَّمْس
هل يأتي القمرُ الليلةَ
أمْ كالأمس
سيخاصمني
لن يخبرَني آخر أخبار العشاق
لن يحمل آهاتي ونداءاتي
ويبعثرها في الآفاق
او
حتى في أيّ زقاق
وحدي
استيقظ في همٍ
وأنام على ألمٍ
والباقي
أوجاع
لِمَ يهربُ مِنِّي الحُبْ
وانا قلبي أطيبُ قَلْبْ
لِمَ يا رب
والحب متاع
ما الحكمة
أن أحيا
عذراءً منسيةْ
أن أنْزِفَ عمري أدعو
أن لا تنساني
خلف النافذة المختومة بالشمع الأحمر
أن تمنحَني بَعْضَ الحُرّيةْ
أن تجْعَلني أكمل ديني
وأكون امرأةً عادية
أن أُنجِبَ طفلاً
أرْضعُه
مِنْ صدري لَبَنَ الأبديّة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق